سحابة جاءت لكي تحاول أن تجعل من إنشاء عمل إلكتروني لأي شركة أو لأي فرد أمرا سهلا وبسيطا ببساطة فتح حساب على وسائل التواصل الاجتماعي فالأعمال الإلكترونية ليست اليوم حكرا على أحد.

السرعة والأمان والموثوقية اسباب حقيقية ليكون عملك على شبكة سحابة. نحن نحمل عنك مشقة البحث  عن أفضل الأدوات وأين يمكن أن تستضيف موقعك وما هو النظام الذي سوف تستخدمه وفي ذات الوقت سيكون عملك الإلكتروني ضمن مجتمع من الأعمال العربية الأخرى.

سيقوم فريق العمل في شبكة الأعمال العربية سحابة بتأسيس العمل الإلكتروني الخاص بك لأول مرة وفق البيانات التي سيتم ارسالها عند التسجيل وسيوفر لك عملك على الإنترنت مصحوبا بكل الأدوات التي تحتاجها لإدارة عملك وإدامته والتغير فيه اضافة الى أدوات الحماية والسرعة والانتشار وأيضا الاستضافة والصيانة وذلك لمدة عام يتم تجديدها بذات التكلفة المالية.

هي نموذج عمل إلكتروني جاهزة للتدشين فورا تم بنائه وفق نموذج عمل محدد بحيث يساعدك على القيام بعملك  من خلال المرونة العالية التي يوفرها في امكانية التغير في خصائص النظام وبنيته وشكله حسب الحاجة  وايضا فيما يوفره من أدوات احترافية تناسب حاجة عملائك. إنه نظام متكامل على السحابة الإلكترونية.

هي مجموعة من الأدوات التي تمكنك من بناءعملك الإلكتروني بالشكل الذي تريد فيساعدك على تقديم الخدمات والتواصل مع عملائك. على سبيل المثال منشئ الصفحات لتصميم صفحات الموقع الإلكتروني، نظام الرسائل الاخبارية، المقررات الإلكترونية، حجز موعد, تقديم طلبات شراء، الدقع الإلكتروني، النماذج الإلكترونية، أدوات سير العمل… وعيرها الكثير.

سحابة ليست شركة استضافة انما هي  منصة قوية توفرالأدوات اللازمة لمساعدتك على تدشين عملك عبر الإنترنت ضمن بيئة أمنة ومحمية وسريعة وتوفر ايضا الأدوات الاحترافية التي تساعدك على القيام بعملك . يمكنك فعل ذلك بنفسك عبر القيام باستضافة الموقع وتركيب الانظمة اللازمة لكن هذا سيكلفك الكثير من الوقت والجهد والمال. وايضا نحن لا نسنتخدم الاعلانات لتمويل وجود موقعك على سحابة بل ما تدفعه أنت من اشتراك.

العمل الإلكتروني ملكك أنت ويمكنك سحب المحتوى الخاص بك على الموقع في أي وقت واعادة استيراده على أي موقع أحر يدعم الووردبريس لكنك ستخسر كل تلك الاضافات والبرامج الداعمة لموقعك وستعتمد عل ما هو متوفر لدى الجهة التي قمت بتحويل الموقع الإلكتروني لها. وهنا ايضا يمكن لفريق سحابة مساعدتك في حال رغبت في ذلك.